تجميع مواضيع عن مكافحة الإلحاد
صفحة 3 من اصل 7
صفحة 3 من اصل 7 • 1, 2, 3, 4, 5, 6, 7
شعر لله في الآفاق
لله في الآفاق آيات لعــلّ | أقلها هو ما إليه هداكا | |
ولعل ما في النفس من آياته | عجبٌ عجابٌ لو ترى عيناكا | |
والكون مشحون بأسرار إذا | حاولت تفسيراً لها أعياكا | |
قل للطبيب تخطفته يد الردى | من يا طبيب بطبه أرداكا | |
قل للمريض نجا وعوفي بعدما | عجزت فنون الطب من عافاكا | |
قل للصحيح يموت لا من علة | من بالمنايا يا صحيح دهاكا | |
قل للبصير وكان يحذر حفرةً | فهوى بها من ذا الذي أهواكا | |
بل سائل الأعمى خطا بين الزحـ | ام بلا اصطدام من يقود خطاكا | |
قل للجنين يعيش معزولاً بلا راعٍ | ومرعى ما الذي يرعاكا | |
قل للوليد بكى وأجهش بالبكا | لدى الولادة ما الذي أبكاكا | |
وإذا ترى الثعبان ينفث سمه | فاسأله من ذا با لسموم حشاكا | |
واسأله كيف تعيش يا ثعبان | أو تحيا وهذا السم يملأُ فاكا | |
واسأل بطون النحل كيف تقاطرت | شهداً وقل للشهد من حلاّكا | |
بل سائل اللبن المصفى كان | بين دمٍ وفرثٍ من الذي صفّاكا | |
وإذا رأيت الحي يخرج من حنايا ميت | فاسأله من يا حي قد أحياكا | |
قل للنبات يجف بعد تعهدٍ | ورعايةٍ من بالجفافِ رماكا | |
وإذا رأيت النبت في الصحراء | يربو وحد فاسأله من أرباكا | |
وإذا رأيت البدر يسري ناشراً | أنواره فاسأله من أسراكا | |
واسأل شعاع الشمس يدنو وهي | أبعد كل شيء ما الذي أدناكا | |
قل للمرير من الثمار من الذي | بالمر من دون الثمار غذاكا | |
وإذا رأيت النخل مشقوق النوى | فاسأله من يا نخل شق نواكا | |
وإذا رأيت النار شب لهيبها | فاسأل لهيب النار من أوراكا | |
وإذا ترى الجبل الأشم مناطحاً | قمم السحاب فسله من أرساكا | |
وإذا ترى صخراً تفجر بالمياه | فسله من بالماء شق صفاكا | |
وإذا رأيت النهر بالعذب الزلال | سرى فسله من الذي أجراكا | |
وإذا رأيت البحر بالماء الأجاج طغى | فسله من الذي أطغاكا | |
وإذا رأيت الليل يغشي داجياً | فاسأله من يا ليل حاك دجاكا | |
وإذا رأي الصبح يسفر ضاحكاً | فاسأله من يا صبح صاغ ضحاكا | |
ستجيب ما في الكون من آياته | عجبٌ عجابٌ لو ترى عيناكا | |
ربي لك الحمد العظيم لذاتك | حمداً وليس لواحدٍ إلاّ كا | |
يا مدرك الأبصار والأبصار | لا تدري له ولكنهه إدراكا | |
إن لم تكن عيني تراك فإنني | في كل شيء أستبين علاكا | |
يا منبت الأزهار عاطرة الشذى | ما خاب يوماً من دعا ورجاكا | |
يا مجري الأنهار عاذبة الندى | ما خاب يوماً من دعا ورجاكا | |
يا أيها الإنسان مهلاً ما الذي | با لله جل جلاله أغراكا |
بول بوت الماركسي الملحد زعيم الخمير الحمر يقدر عدد ضحاياه من المسلمين بنصف مليون مسلم
منقول
الطغاة كثيرون، انتهوا وانقضوا.. وسيولدون و يمضون، قد يتفاوتون في وسائل الطغيان، لكنهم يتوحدون في البدايات و النهايات، أتوا إلى الحكم مسالمين ومستعطفي
ن ليصيروا دمويين ومتجبرين، وينتهوا مغدورين ومقتولين. من نيرون الروماني، وكاليغولا الرومانيين، مرورا بالحجاج وعباس السفاح العربيين، وصولا إلى صدام حسين والقذافي القوميين، ظل الطاغية هو الطاغية، لا يرى إلا نفسه ولا يسمع إلا صوته ولا يهتم إلا لمصالحه. الطغاة وهم في أوج طغيانهم يمتلكهم الغرور والاستعلاء ولا يتعظون من دروس التاريخ ومن مصائر أمثالهم ممن سبقوهم من أصنام الطغاة.
عقب استيلاء «الخمير الحمر» بقيادة بول بوت على السلطة عام 1975 قرروا تفريغ المدن وإجبار سكانها على الانتقال إلى الأرياف عبر مسيرات إجبارية للعمل في مشاريع زراعية. وبموازاة ذلك قرروا الاستغناء عن الأدوية التي تصنع في «الغرب الإمبريالي»، وهو ما أدى إلى موت مئات الآلاف نتيجة المجاعة وانتشار الأوبئة والأمراض وانعدام العلاج. ويقدر عدد الذين قتلوا في «الإبادة الجماعية» ما بين مليون وثلاثة ملايين شخص، في حين فر مئات الآلاف إلى تايلاندا المجاورة.
وفي عام 1978 اضطرت فيتنام لاجتياح كمبوديا لإيقاف عملية «إبادة جماعية» ضد الفيتناميين وأولئك الذين يتحدرون من أصول فيتنامية، واستمر القتال بين الفيتناميين و»الخمير الحمر» حتى توقيع اتفاقية السلام عام 1989.
ارتبط اسم «الخمير الحمر» ببول بوت، وهو قائد كمبودي استولى على الحكم في مطلع السبعينيات. قاد الشيوعيين الماويين الذين أطلق عليهم عبارة «الخمير الحمر». وقد انقلب هذا القائد إلى ديكتاتور، بل إلى مجرم قاتل. خلال حكمه اقتيد الملايين من أبناء الشعب الكمبودي إلى معسكرات الاعتقال حيث تمت إبادتهم وقتلهم، وكانت هناك متاحف كبيرة من جماجم الكمبوديين الذين قتلهم نظام بول بوت. وقد تم التخلص من هذا المجرم بانقلاب عسكري. وقيل إن عدد من قتلهم نظام بول بوت فاق الأربعة ملايين إنسان.
وقد انعقدت قبل سنوات محاكمة لأربعة من الضالعين في اغتيال المواطنين بقصد كشف حقيقة نظام بول بوت الهمجي، الذي اختطف كمبوديا بين عامي 1975 و1979.
بدأت وقائع الجريمة عندما اجتاحت ميلشيات بول بوت العاصمة الكمبودية بنوم بنه، وأسقطت نظام المارشال لون نول، الذي سبق أن أطاح بحكم الأمير نوردوم سيهانوك. وما إن هيمنت حركة «الخمير الحمر» حتى شرعت في تنفيذ مخطط أيديولوجي ماركسي غريب الأطوار.
ولم تكن جريمة الإبادة، التي شهدتها البلاد تحت حكم «الخمير الحمر» نتيجة مجريات صراع سياسي أو عسكري، بل كانت مخططا معداً سلفاً.
فبمجرد الاستيلاء على العاصمة الكمبودية صدرت أوامر صارمة بإخلاء العاصمة، وطرد سكانها إلي المناطق الريفية، وتم اغتيال المثقفين والمهنيين تحت شعار الانتقام الطبقي. هذا الإجراء الإجرامي كان ثمرة نظرية شيوعية كانت ترى بأن المناطق الريفية وحدها هي التي يتحقق فيها الفردوس المنشود، وأن الفلاحين هم المنوط بهم إنجازه، ولذلك عليهم أن يفلحوا الأرض منذ شروق الشمس حتى غروبها.ومن لا يقدر على هذا العمل اليومي الشاق يتعين اغتياله. واللافت للانتباه أن بول بوت وعصابته، وفي مقدمتهم الرجل الثاني نون تشيا، أيديولوجي نظام الرعب والقتل الجماعي، كانوا يمارسون جرائمهم ضد الإنسانية من وراء ستار كثيف. فالأوامر كانت تصدر باسم ما أطلقوا عليه «المنظمة». ويشير مؤرخون إلى أن بول بوت لم يفصح عن أنه الرجل الأول إلا في سبتمبر 1977 عندما ألقى لأول مرة خطابا جماهيريا زعم فيه أنه خلص البلاد من ألفي عام من اليأس.
ولم يردع هذه العصابة الشيطانية موت مئات الألوف من المواطنين جوعا ومرضا. ولم تخز ضميرها عمليات التعذيب المروعة في سجن تول سليج، الذي كان يتولى أمره السفاح كاينج جيك، وقد مات تحت التعذيب حوالي 15 ألف مواطن. ووسط الفوضى الدموية للقتل والموت جوعا، اندلعت الحرب بين كمبوديا وفيتنام عام 1977، وتمكنت القوات الفيتنامية من غزو العاصمة الكمبودية وفرت العصابة الحاكمة وفلولها إلى الحدود مع تايلاندا.
ولم تتبعثر بقايا قدرة العصابة الحاكمة على المقاومة، إلا عندما تم اعتقال بول بوت عام 1998، وتم تقديمه للمحاكمة، لكنه مات بسكتة قلبية. أما باقي أفراد العصابة فلاذوا بالفرار في الغابات، لكنهم سرعان ما استسلموا. غير أن السلطات لم تتخذ ضدهم أي إجراء حاسم واكتفت بتحديد إقامتهم في مناطق نائية. فيما قامت الأمم المتحدة بعد سنوات بمحاكمتهم. ويتبوأ نون تشيا الرجل الثاني مكان الصدارة في المحاكمة، باعتباره المسؤول عن جرائم القتل والإبادة، بعد موت الرجل الأول.
ويؤكد محضر اتهام ضد أربعة قياديين سابقين في النظام الماركسي ما زالوا أحياء وتحاكمهم المحكمة الدولية في بنوم بنه أن المسلمين «كانوا يستهدفون ويقتلون منهجيا»، وخلال حقبة الاستهداف «حاول الناس إيجاد مكان للصلاة خلسة بشتى الوسائل. أحيانا أثناء قيادتهم العربات وأحيانا في الأدغال»، إلا أن الأكثر بشاعة كان «الاختفاء القسري» حيث قتل كثيرون.
ولا أحد يعرف على وجه الدقة كم كان عدد المسلمين، الذين راحوا ضحايا هذه الجريمة، لكن مركز التوثيق يقدر عدد القتلى بما بين 100ألف و500 ألف من أصل 700 ألف مسلم.
ومن القصص المؤلمة في سنوات المأساة ما كشف عنه برنامج تلفزيوني أحيا الآمال في جمع شمل العائلات التي فرقها «الخمير الحمر». البرنامج اسمه «هذا ليس حلما»، ومن أشهر الحالات التي ظهرت فيه فتاة تبلغ من العمر 42 عاما كانت تظن أنها وحيدة في العالم. وقد صرحت أمام مشاهدي البرنامج بأنها حاولت العثور على والديها، لكنها لم تكن متفائلة.
وقد كان والدها يحاول كذلك العثور على ابنته، التي كانت لا تزال طفلة عندما أمسك الخمير الحمر بزمام السلطة. وقال هذا المزارع البالغ من العمر 65 عاما وهو يمسح دموعه: «لم أكن أعلم بمكان وجودها. لم أكن أعلم حتى إذا ما كانت على قيد الحياة أم لا».
وقصتهما التي تبدو غريبة هي في الحقيقة عادية متكررة في بلد تفككت فيه أوصال مئات آلاف العائلات بين عامي 1975 و1979 حين أفرغت المدن من سكانها لصالح المزارع الريفية الجماعية في عهد نظام كان يعتبر أن الروابط العائلية ليست إلا تفاصيل ثانوية.
وقد أمضى كثير من الناجين عقودا في البحث عن أقربائهم الضائعين، وهي مهمة ازدادت صعوبة مع إتلاف النظام الكثير من المستندات.
الطغاة كثيرون، انتهوا وانقضوا.. وسيولدون و يمضون، قد يتفاوتون في وسائل الطغيان، لكنهم يتوحدون في البدايات و النهايات، أتوا إلى الحكم مسالمين ومستعطفي
ن ليصيروا دمويين ومتجبرين، وينتهوا مغدورين ومقتولين. من نيرون الروماني، وكاليغولا الرومانيين، مرورا بالحجاج وعباس السفاح العربيين، وصولا إلى صدام حسين والقذافي القوميين، ظل الطاغية هو الطاغية، لا يرى إلا نفسه ولا يسمع إلا صوته ولا يهتم إلا لمصالحه. الطغاة وهم في أوج طغيانهم يمتلكهم الغرور والاستعلاء ولا يتعظون من دروس التاريخ ومن مصائر أمثالهم ممن سبقوهم من أصنام الطغاة.
عقب استيلاء «الخمير الحمر» بقيادة بول بوت على السلطة عام 1975 قرروا تفريغ المدن وإجبار سكانها على الانتقال إلى الأرياف عبر مسيرات إجبارية للعمل في مشاريع زراعية. وبموازاة ذلك قرروا الاستغناء عن الأدوية التي تصنع في «الغرب الإمبريالي»، وهو ما أدى إلى موت مئات الآلاف نتيجة المجاعة وانتشار الأوبئة والأمراض وانعدام العلاج. ويقدر عدد الذين قتلوا في «الإبادة الجماعية» ما بين مليون وثلاثة ملايين شخص، في حين فر مئات الآلاف إلى تايلاندا المجاورة.
وفي عام 1978 اضطرت فيتنام لاجتياح كمبوديا لإيقاف عملية «إبادة جماعية» ضد الفيتناميين وأولئك الذين يتحدرون من أصول فيتنامية، واستمر القتال بين الفيتناميين و»الخمير الحمر» حتى توقيع اتفاقية السلام عام 1989.
ارتبط اسم «الخمير الحمر» ببول بوت، وهو قائد كمبودي استولى على الحكم في مطلع السبعينيات. قاد الشيوعيين الماويين الذين أطلق عليهم عبارة «الخمير الحمر». وقد انقلب هذا القائد إلى ديكتاتور، بل إلى مجرم قاتل. خلال حكمه اقتيد الملايين من أبناء الشعب الكمبودي إلى معسكرات الاعتقال حيث تمت إبادتهم وقتلهم، وكانت هناك متاحف كبيرة من جماجم الكمبوديين الذين قتلهم نظام بول بوت. وقد تم التخلص من هذا المجرم بانقلاب عسكري. وقيل إن عدد من قتلهم نظام بول بوت فاق الأربعة ملايين إنسان.
وقد انعقدت قبل سنوات محاكمة لأربعة من الضالعين في اغتيال المواطنين بقصد كشف حقيقة نظام بول بوت الهمجي، الذي اختطف كمبوديا بين عامي 1975 و1979.
بدأت وقائع الجريمة عندما اجتاحت ميلشيات بول بوت العاصمة الكمبودية بنوم بنه، وأسقطت نظام المارشال لون نول، الذي سبق أن أطاح بحكم الأمير نوردوم سيهانوك. وما إن هيمنت حركة «الخمير الحمر» حتى شرعت في تنفيذ مخطط أيديولوجي ماركسي غريب الأطوار.
ولم تكن جريمة الإبادة، التي شهدتها البلاد تحت حكم «الخمير الحمر» نتيجة مجريات صراع سياسي أو عسكري، بل كانت مخططا معداً سلفاً.
فبمجرد الاستيلاء على العاصمة الكمبودية صدرت أوامر صارمة بإخلاء العاصمة، وطرد سكانها إلي المناطق الريفية، وتم اغتيال المثقفين والمهنيين تحت شعار الانتقام الطبقي. هذا الإجراء الإجرامي كان ثمرة نظرية شيوعية كانت ترى بأن المناطق الريفية وحدها هي التي يتحقق فيها الفردوس المنشود، وأن الفلاحين هم المنوط بهم إنجازه، ولذلك عليهم أن يفلحوا الأرض منذ شروق الشمس حتى غروبها.ومن لا يقدر على هذا العمل اليومي الشاق يتعين اغتياله. واللافت للانتباه أن بول بوت وعصابته، وفي مقدمتهم الرجل الثاني نون تشيا، أيديولوجي نظام الرعب والقتل الجماعي، كانوا يمارسون جرائمهم ضد الإنسانية من وراء ستار كثيف. فالأوامر كانت تصدر باسم ما أطلقوا عليه «المنظمة». ويشير مؤرخون إلى أن بول بوت لم يفصح عن أنه الرجل الأول إلا في سبتمبر 1977 عندما ألقى لأول مرة خطابا جماهيريا زعم فيه أنه خلص البلاد من ألفي عام من اليأس.
ولم يردع هذه العصابة الشيطانية موت مئات الألوف من المواطنين جوعا ومرضا. ولم تخز ضميرها عمليات التعذيب المروعة في سجن تول سليج، الذي كان يتولى أمره السفاح كاينج جيك، وقد مات تحت التعذيب حوالي 15 ألف مواطن. ووسط الفوضى الدموية للقتل والموت جوعا، اندلعت الحرب بين كمبوديا وفيتنام عام 1977، وتمكنت القوات الفيتنامية من غزو العاصمة الكمبودية وفرت العصابة الحاكمة وفلولها إلى الحدود مع تايلاندا.
ولم تتبعثر بقايا قدرة العصابة الحاكمة على المقاومة، إلا عندما تم اعتقال بول بوت عام 1998، وتم تقديمه للمحاكمة، لكنه مات بسكتة قلبية. أما باقي أفراد العصابة فلاذوا بالفرار في الغابات، لكنهم سرعان ما استسلموا. غير أن السلطات لم تتخذ ضدهم أي إجراء حاسم واكتفت بتحديد إقامتهم في مناطق نائية. فيما قامت الأمم المتحدة بعد سنوات بمحاكمتهم. ويتبوأ نون تشيا الرجل الثاني مكان الصدارة في المحاكمة، باعتباره المسؤول عن جرائم القتل والإبادة، بعد موت الرجل الأول.
ويؤكد محضر اتهام ضد أربعة قياديين سابقين في النظام الماركسي ما زالوا أحياء وتحاكمهم المحكمة الدولية في بنوم بنه أن المسلمين «كانوا يستهدفون ويقتلون منهجيا»، وخلال حقبة الاستهداف «حاول الناس إيجاد مكان للصلاة خلسة بشتى الوسائل. أحيانا أثناء قيادتهم العربات وأحيانا في الأدغال»، إلا أن الأكثر بشاعة كان «الاختفاء القسري» حيث قتل كثيرون.
ولا أحد يعرف على وجه الدقة كم كان عدد المسلمين، الذين راحوا ضحايا هذه الجريمة، لكن مركز التوثيق يقدر عدد القتلى بما بين 100ألف و500 ألف من أصل 700 ألف مسلم.
ومن القصص المؤلمة في سنوات المأساة ما كشف عنه برنامج تلفزيوني أحيا الآمال في جمع شمل العائلات التي فرقها «الخمير الحمر». البرنامج اسمه «هذا ليس حلما»، ومن أشهر الحالات التي ظهرت فيه فتاة تبلغ من العمر 42 عاما كانت تظن أنها وحيدة في العالم. وقد صرحت أمام مشاهدي البرنامج بأنها حاولت العثور على والديها، لكنها لم تكن متفائلة.
وقد كان والدها يحاول كذلك العثور على ابنته، التي كانت لا تزال طفلة عندما أمسك الخمير الحمر بزمام السلطة. وقال هذا المزارع البالغ من العمر 65 عاما وهو يمسح دموعه: «لم أكن أعلم بمكان وجودها. لم أكن أعلم حتى إذا ما كانت على قيد الحياة أم لا».
وقصتهما التي تبدو غريبة هي في الحقيقة عادية متكررة في بلد تفككت فيه أوصال مئات آلاف العائلات بين عامي 1975 و1979 حين أفرغت المدن من سكانها لصالح المزارع الريفية الجماعية في عهد نظام كان يعتبر أن الروابط العائلية ليست إلا تفاصيل ثانوية.
وقد أمضى كثير من الناجين عقودا في البحث عن أقربائهم الضائعين، وهي مهمة ازدادت صعوبة مع إتلاف النظام الكثير من المستندات.
دورة (تهافت الفكر الإلحادي) بالرياض - كاملة
بسم الله والحمد لله ..
هذه محاضرات دورة (تهافت الفكر الإلحادي) التي أقيمت بالرياض ..
وشارك فيها الدكتور خالد الدريس والشيخ عبد الله الشهري والشيخ عبد الله العجيري ..
رابط الدورة
هذه محاضرات دورة (تهافت الفكر الإلحادي) التي أقيمت بالرياض ..
وشارك فيها الدكتور خالد الدريس والشيخ عبد الله الشهري والشيخ عبد الله العجيري ..
رابط الدورة
قصة شاب تنقل من النصرانية الى الإلحاد الى داعية مسلم
هكذا تعرف ربك ايها الملحد وليس بالعناد والمغالطات
علاقة الليبرالية بالإلحاد - عبد الله العجيري
عدل سابقا من قبل Admin في الخميس أكتوبر 24, 2013 2:01 pm عدل 1 مرات
الفرق بين التكيف و التطور - هشام عزمي
يحاول بعض الملحدين خداعنا بعرض بعض اشكال التغيرات الطفيفة التي تحصل في النوع الواحد كتغير اشكال منقاير الطيور عند تغير بيئتها كدليل على التطور
الفيديو يبين الفرق بين التكيف و التطور
الفيديو يبين الفرق بين التكيف و التطور
قصة اسلام الجراح النصراني الفرنسي موريس بوكاي لإكتشافه عدم تناقض المكتشفات العلمية الحديثة مع القران الكريم
معجزة القران في ذكر ان هامان وزير فرعون و معنى كلمة "هامان" بالهيروغليفية - زغلول النجار
هذا ملف صوتي لمحمد اسماعيل المقدم عن محاولة سرقة كتاب هذا الجراح من قبل عائلته و الذي الّفه بعد اسلامه
حجم الملف : 1583.075 KB
و هذا كتابه المذكور في المقطع:
القران الكريم والتواره والإنجيل و العلم-موريس بوكاي
هذا ملف صوتي لمحمد اسماعيل المقدم عن محاولة سرقة كتاب هذا الجراح من قبل عائلته و الذي الّفه بعد اسلامه
حجم الملف : 1583.075 KB
و هذا كتابه المذكور في المقطع:
القران الكريم والتواره والإنجيل و العلم-موريس بوكاي
عدل سابقا من قبل Admin في الإثنين أكتوبر 28, 2013 4:06 pm عدل 1 مرات
ثبت علميا ان النملة تتكلم كما قال ربنا
عدل سابقا من قبل Admin في الخميس ديسمبر 05, 2013 11:44 pm عدل 1 مرات
الإعجاز العلمي في التكبير على الذبائح - دراسة علمية أردنية
انظر هذا الموضوع ايضا:
نتائج باهرة لدراسة علمية مخبرية في سوريا - التكبير على الذبائح يخلص اللحوم من الجراثيم
http://bafree.net/alhisn/showthread.php?t=19515
عدل سابقا من قبل Admin في الأحد نوفمبر 03, 2013 4:24 pm عدل 1 مرات
تسبب الكنيسة في نشر الإلحاد في اوربا - عدنان ابراهيم
من اسباب انتشار الإلحاد في اوربا حرب الكنيسة للعلم الحديث:
من اسباب انتشار الإلحاد في اوربا تحالف الكنيسة مع الطغاة:
من اسباب انتشار الإلحاد في اوربا قتل الكنيسة للمخالفين بمنتهى العنف - محاكم التفتيش:
من اسباب انتشار الإلحاد في اوربا تحالف الكنيسة مع الطغاة:
من اسباب انتشار الإلحاد في اوربا قتل الكنيسة للمخالفين بمنتهى العنف - محاكم التفتيش:
عدل سابقا من قبل Admin في الخميس نوفمبر 28, 2013 6:37 pm عدل 1 مرات
صفحة 3 من اصل 7 • 1, 2, 3, 4, 5, 6, 7
مواضيع مماثلة
» اعتراف احد الليبرالييين العرب ان دينهم الإلحاد- محمد عمارة
» اعتراف وفاء سلطان ان الدنيوية والليبرالية هي الإلحاد فتقول: انا علمانية ليبرالية لا أؤمن بالغيبيات
» تعرف احد - مكافحة الواسطة و الرشوة - سلمان العودة
» ليبرالية تائبة: كان هدفنا نشر الإلحاد و الإباحية و تفكيك الأسرة
» افلام عن ادلة وجود الخالق جل جلاله لمكافحة الإلحاد
» اعتراف وفاء سلطان ان الدنيوية والليبرالية هي الإلحاد فتقول: انا علمانية ليبرالية لا أؤمن بالغيبيات
» تعرف احد - مكافحة الواسطة و الرشوة - سلمان العودة
» ليبرالية تائبة: كان هدفنا نشر الإلحاد و الإباحية و تفكيك الأسرة
» افلام عن ادلة وجود الخالق جل جلاله لمكافحة الإلحاد
صفحة 3 من اصل 7
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى