العقيدة الليبرالية المعادية للإسلام في دستور مصر الجديد
صفحة 1 من اصل 1
العقيدة الليبرالية المعادية للإسلام في دستور مصر الجديد
اطلاق حرية المعتقد ليشمل الإلحاد و البهائية والقاديانية وعبادة الشيطان والتنصير دون حسيب ولا رقيب:
اقصاء المسلمين بحجة محاربة الإسلام السياسي بينما يجب دخول النصارى في الشئون العامة ولو لم يحصلوا على اصوات
الأحزاب يجب ان تتبرأ من الإسلام ليؤذن لها في ممارسة السياسة ولا يجوز ان تعادي مبادئ الديمقراطية اي الليبرالية فالديمقراطية ليست مبادئ:
الإبداع الذي ترعاه الدولة ليس في المخترعات والتكنلوجيا بل في افلام وكتب الزندقة والفجور التي يسمونها فنية وادبية كالروايات الاباحية والطاعنة في الذات الإلهية:
التأكيد على الحكم الرأسمالي الليبرالي لإستعباد المسلمين اقتصاديا:
الغاء اي مرجع شرعي (الأزهر) يحدد مدى توافق القانون مع الشرع:
الليبرالية لا يجوز تقييدها بأحكام الشريعة بل يجب ان تشمل حرية نشر الكفر والفجور ويسمون ذلك حريات وحقوق:
الوقف الإسلامي يهمل ولا يستحق حماية الدولة لأنه مصدر تمويل للمسلمين:
انكار وجود أمة اسلامية لأن هذا اكثر ما يؤرقهم:
تنصل الدولة عن حماية اخلاق الأسرة سعيا لتفكيكها:
اشراف النظام الليبرالي كاملا على التعليم ليدسوا فيه ما يشاؤون في عقول المسلمين دون حق في الإعتراض من المسلمين ليحرفوا ما يشاؤون من الدين، وعدم ربطه بحاجة المجتمع ليبقى تائها فيما لا نفع فيه للمسلمين فيضيع المسلم سنوات طويلة من عمره في هذا التعليم ولا يخرج بما ينفعه في دينه ولا دنياه:
اقصاء المسلمين بحجة محاربة الإسلام السياسي بينما يجب دخول النصارى في الشئون العامة ولو لم يحصلوا على اصوات
الأحزاب يجب ان تتبرأ من الإسلام ليؤذن لها في ممارسة السياسة ولا يجوز ان تعادي مبادئ الديمقراطية اي الليبرالية فالديمقراطية ليست مبادئ:
الإبداع الذي ترعاه الدولة ليس في المخترعات والتكنلوجيا بل في افلام وكتب الزندقة والفجور التي يسمونها فنية وادبية كالروايات الاباحية والطاعنة في الذات الإلهية:
التأكيد على الحكم الرأسمالي الليبرالي لإستعباد المسلمين اقتصاديا:
الغاء اي مرجع شرعي (الأزهر) يحدد مدى توافق القانون مع الشرع:
الليبرالية لا يجوز تقييدها بأحكام الشريعة بل يجب ان تشمل حرية نشر الكفر والفجور ويسمون ذلك حريات وحقوق:
الوقف الإسلامي يهمل ولا يستحق حماية الدولة لأنه مصدر تمويل للمسلمين:
انكار وجود أمة اسلامية لأن هذا اكثر ما يؤرقهم:
تنصل الدولة عن حماية اخلاق الأسرة سعيا لتفكيكها:
اشراف النظام الليبرالي كاملا على التعليم ليدسوا فيه ما يشاؤون في عقول المسلمين دون حق في الإعتراض من المسلمين ليحرفوا ما يشاؤون من الدين، وعدم ربطه بحاجة المجتمع ليبقى تائها فيما لا نفع فيه للمسلمين فيضيع المسلم سنوات طويلة من عمره في هذا التعليم ولا يخرج بما ينفعه في دينه ولا دنياه:
عدل سابقا من قبل Admin في الأربعاء فبراير 12, 2014 5:32 pm عدل 1 مرات
اقرأ المزيد من المقارنات بين دستور 2012 ودستور السيسي
لاحظ الفرق بين دستور كتب في فترة كان للمسلمين فيها شيء من النفوذ البسيط وبين دستور كتبه الدنيويون والليبراليون من تلاميذ اليهود والصليبيين
جزء1:
جزء2:
جزء1:
جزء2:
مواضيع مماثلة
» تعرف على بعض معتقدات الليبراليين و الدنيويين و مناقضتها للإسلام-محمد اسماعيل المقدم
» تجميع مواضيع عن مكافحة الإلحاد
» نموذج من وثنية العقيدة الوطنية في مهرجان الشعراء الشعبيين في الموصل
» نموذج من وثنية العقيدة الوطنية في الإعلام المصري القومجي - العمل لوجه الوطن
» رد ايمن الهاروش على الليبراليات العراقيات اللواتي يسخرن من زواج الصغيرة في القانون الجديد
» تجميع مواضيع عن مكافحة الإلحاد
» نموذج من وثنية العقيدة الوطنية في مهرجان الشعراء الشعبيين في الموصل
» نموذج من وثنية العقيدة الوطنية في الإعلام المصري القومجي - العمل لوجه الوطن
» رد ايمن الهاروش على الليبراليات العراقيات اللواتي يسخرن من زواج الصغيرة في القانون الجديد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى