حقيقة الحاد الدنيويين و مفهوم الإنسانية

كي لا يخدعكم الدنيويون العرب الملحدون او اشباه الملحدين هذا تقرير عن الدنيوية secular humanatism ومفهوم الإنسانية الإلحادي من افواه الغربيين انفسهم وبلغتهم
تعرفوا على حقيقة هذه المعتقدات من اصحابها الحقيقيين وليس من اقوال تلاميذهم العرب الساقطين

بعض معتقداتهم المذكورة في الفيديو:
*  لا يجوز التمييز ضد الملحدين في الوظائف او غير ذلك من الحقوق المدنية
* التخلص من اية قيود نابعة من الدين (مثل تحريم الربا او الزنا او تحريم التحالف مع اعداء الإسلام ضد المسلمين)
* لا يجوز للدولة ان تتبنى اي دين وتروج له او تدعم معتنقيه
* لا يجوز فرض اية عقوبة على المرتد او المتزندق او منعه باية طريقة
* قد يصل الأمر احيانا الى منع الصلاة علنا لكونها مظهر ديني مرفوض (تخلف) كما كاد يحصل في تونس باصدار بطاقات لا يسمح لغير صاحبها بدخول المسجد
* الأخلاق لا تبنى على اساس ديني بل انساني (وكأن الدين ليس له علاقة بفطرة الإنسان)
* الحق في الشذوذ الجنسي حتى لو وصل للزواج المثلي. في بريطانيا مثلا ثلاثة ارباع المجتمع يؤيد هذا حسب ما يزعم الفيديو. اضافة لحق المسلمة بزعمهم الزواج من نصراني او ملحد و وصف ذلك بأنه حقوق إنسان!
* لا يجوز استخدام التعليم الحكومي لتلقين الأطفال دينا بعينه او مطابتهم بأية شعائر دينية كالصلاة في المدرسة مثلا
* لا يحق للأبوين فرض معتقدهم الديني على ابناءهم. (يقال ان عمر بن الخطاب رضي الله عنه وضع شرطا كهذا في العهدة العمرية ان النصارى لا يحق لهم ان يربوا اولادهم على النصرانية لكنهم لم يلتزموا بذلك و هم اليوم يعدون هذا ضد حقوق الإنسان، لكن في نفس الوقت لا يحق للمسلمين حسب المعتقد الدنيوي ان يربوا اولادهم على الإسلام تحت نفس الحجة الا وهي حقوق الإنسان ايضا فمن حق الطفل من ابوين مسلمين بزعمهم ان ينشأ ملحدا. عجبا لهذا النفاق والخداع!)
* تعليم الأطفال ان يصنعوا معتقداتهم بأنفسهم بتعليمهم مهارات التفكير والشعور(و هذا يعني ان يقتبسوا معتقدهم من الإعلام و المناهج الدراسية التي يتحكم بها اعداء الإسلام زاعمين ان الأطفال قد اختاروا هذا المعتقد من تلقاء انفسهم بكل حرية. فيا للخبث والكيد، ولكن كيد الله اعظم)
* لا يسمح بوصف المواطنين بأنهم مسلمون ولا وصف البلد انه مسلم رغم انهم يعيشون في بلاد المسلمين بل يجب ان يقال :بلد متعدد الديانات لا يحق لأتباع اي دين ان يهيمن على المجتمع!
* لا يجوز سن اي قانون يستند الى مرجعية دينية كتحريم الربا او الخمر او الزنا او الردة
* لا يحق للمتدينين ان يشغلوا مناصب سياسية تتيح لهم سن شرائع . (اي التشريع حكر على من نزع ربقة الإسلام من عنقه فقط)
* لا يجوز نقد اي شخص بسبب معتقده مهما كان كفرا! زاعمين ان هذا يؤدي للسلم الإجتماعي
*