مناشدة علماء الدين والخطباء بالتأكيد على الرزق الحلال للأطباء الأخصائيين خصوصا في الطب الذري
صفحة 1 من اصل 1
مناشدة علماء الدين والخطباء بالتأكيد على الرزق الحلال للأطباء الأخصائيين خصوصا في الطب الذري
نداء.... واستغاثة من الموصل...إلى كل غيور وصاحب نخوة....في وزارة الصحة أناشد كافة المسوؤلين في وزارة الصحة... والى كل من يخشى ويتقي الله أن يقوم بزيارة مستشفى الطب الذري للأورام في مدينة الموصل وفي العراق للاطلاع على المعاناة القاسية للمرضى عند تناولهم الجرعتين الكيماوية والإشعاعية وكذلك صالات العمليات والطوارئ...... وتتلخص تلك المقاساة والمذلة في ما يلي:-
1. تقادم وعطل جهاز التعجيل الخطي للمعالجة الإشعاعية في مستشفى الأورام في الموصل لقدمه وكثافة المرضى عليه والذي يؤدي إلى وفاة أكثرية المعالجين به الخاصة للمرضى الفقراء .. أو البديل بالذهاب إلى خارج العراق والذي يكلف عشرات الآلاف الدولارات .. والله المستعان على ما نقول.... وعلى أثرياء الموصل أو الدولة العراقية المتمثلة بوزارة الصحة ان تقوم بشراء هذه الأجهزة الإشعاعية المهمة جدا جدا جدا لشفاء المرضى المصابين بالسرطان بأنواعه المختلفة... الا يستحق العراقي أن يأخذ حصته من النفط كرعاية صحية أم فقط عضو مجلس النواب والمسؤولين يستحق ذلك!!!!!!
2. رغم العدد الكبير للأطباء الأخصائيين للمعالجة الكيميائية...لا نلاحظ سوى عدد ضئيل جدا يداوم بسبب دواعي واهية... ويجب على وزارة الصحة إن تقوم فورا بمعالجة أسباب عدم تواجد أولئك الأطباء... ومحاسبة تقصيرهم ...فلماذا دوامهم منتظم جدا في عياداتهم الخاصة ولا تجدهم سوى يوم واحد في المستشفى وهذا الحال ينطبق على صالات العمليات في المستشفيات كافة. فرغم توفير دواء السرطان من قبل الدولة....تظهر مشكلة تافهة هي تثبيت العلاج من قبل المقيمين (لقلتهم!!!!!! أم ماذا)حيث ينتظر المريض لساعات طويلة ليؤشر المقيم على الدواء الذي يصفه الطبيب الأخصائي في عيادته الشخصية (والله تجاره... ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم)... وليسأل الأطباء داخل العراق عن العمل المضني الذي يقوم به زميله في أوربا ليستلم راتبه باستحقاق ...وحلال في شريعتنا.
3. نسأل لماذا القلة والندرة في عدد السونارات والدوبلرات في المستشفيات والمراكز الصحية بينما نرى أعداد هائلة من أطباء السونار والذين يجلسون بلا عمل في الدوام الرسمي بينما نراهم ينشطون في عياداتهم الخاصة مع سوناراتهم حيث يبلغ عائدات احدهم اليومية مليون دينار من المرضى الفقراء المساكين ... لماذا لماذا لماذا يا وزارة الصحة ...اتقوا الله سبحانه لماذا لا تستوردون هذه الأجهزة الرخيصة ليقوم هؤلاء الأطباء السوناريين بعملهم واخذ رواتبهم بجدارة وحلال حيث لا نكاد نراهم في المراكز والمستشفيات الحكومية.
4. أناشد علماء الدين والخطباء بالتأكيد على الرزق الحلال للأطباء الأخصائيين حيث يبلغ العائد اليومي أكثر من مليون دينار((( اتقوا الله سبحانه))وان هذه المهنة فيها ثواب عظيم كمهنة إنسانية خاصة أن معظم الأطباء الاخصائيين من الملتزمين بالدين الحنيف وفقدان إنسانيتهم يتجلى بأخذ الكشفية في عياداتهم الخاصة!!!!! .... وإثم عظيم عند استغلال المريض فالعملية الجراحية تتم بين ليلة وضحاها في المستشفى الأهلي بملايين الدنانير بينما تلك العملية تؤجل لسنة في المستشفى الحكومي!!!!!! لوجود ازدحام عليها لعدم قدرة معظم المرضى وقلة الصالات العمليات حيث يتناوب عليها عشرات الأطباء الأخصائيين ... فلماذا يا وزارة الصحة وجود كثرة في عدد الأخصائيين وقلة عدد الصالات؟؟؟؟؟؟!!!!!!! هل الدولة العراقية فقيرة!!! أم أن ذلك مخطط لملأ الجيوب على حساب الرعاية الصحية للمواطن العراقي وكما موجود في الخليج والعالم المتقدم ... الا يستحق العراقي أن يأخذ حصته من النفط كرعاية صحية أم فقط عضو مجلس النواب والمسؤولين يستحق ذلك!!!!!! 5. وأخيرا أناشد الفضائيات بالاهتمام بالتقارير اليومية للخدمات الصحية وعمل الزيارات اليومية للمستشفيات والمراكز الصحية وكشف الحقائق إمام الرأي العام....لان صحة المواطن الأغلى والاثمن ضمن تسلسل الخدمات التي تقدمها الدولة....فايهما أهم شارع غير مبلط أم ألاف العراقيين المصابين بإمراض مستعصية؟؟؟؟؟؟ ينتظرون الاهتمام والرعاية من الدولة والمجتمع. اللهم بلغت... اللهم فاشهد
1. تقادم وعطل جهاز التعجيل الخطي للمعالجة الإشعاعية في مستشفى الأورام في الموصل لقدمه وكثافة المرضى عليه والذي يؤدي إلى وفاة أكثرية المعالجين به الخاصة للمرضى الفقراء .. أو البديل بالذهاب إلى خارج العراق والذي يكلف عشرات الآلاف الدولارات .. والله المستعان على ما نقول.... وعلى أثرياء الموصل أو الدولة العراقية المتمثلة بوزارة الصحة ان تقوم بشراء هذه الأجهزة الإشعاعية المهمة جدا جدا جدا لشفاء المرضى المصابين بالسرطان بأنواعه المختلفة... الا يستحق العراقي أن يأخذ حصته من النفط كرعاية صحية أم فقط عضو مجلس النواب والمسؤولين يستحق ذلك!!!!!!
2. رغم العدد الكبير للأطباء الأخصائيين للمعالجة الكيميائية...لا نلاحظ سوى عدد ضئيل جدا يداوم بسبب دواعي واهية... ويجب على وزارة الصحة إن تقوم فورا بمعالجة أسباب عدم تواجد أولئك الأطباء... ومحاسبة تقصيرهم ...فلماذا دوامهم منتظم جدا في عياداتهم الخاصة ولا تجدهم سوى يوم واحد في المستشفى وهذا الحال ينطبق على صالات العمليات في المستشفيات كافة. فرغم توفير دواء السرطان من قبل الدولة....تظهر مشكلة تافهة هي تثبيت العلاج من قبل المقيمين (لقلتهم!!!!!! أم ماذا)حيث ينتظر المريض لساعات طويلة ليؤشر المقيم على الدواء الذي يصفه الطبيب الأخصائي في عيادته الشخصية (والله تجاره... ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم)... وليسأل الأطباء داخل العراق عن العمل المضني الذي يقوم به زميله في أوربا ليستلم راتبه باستحقاق ...وحلال في شريعتنا.
3. نسأل لماذا القلة والندرة في عدد السونارات والدوبلرات في المستشفيات والمراكز الصحية بينما نرى أعداد هائلة من أطباء السونار والذين يجلسون بلا عمل في الدوام الرسمي بينما نراهم ينشطون في عياداتهم الخاصة مع سوناراتهم حيث يبلغ عائدات احدهم اليومية مليون دينار من المرضى الفقراء المساكين ... لماذا لماذا لماذا يا وزارة الصحة ...اتقوا الله سبحانه لماذا لا تستوردون هذه الأجهزة الرخيصة ليقوم هؤلاء الأطباء السوناريين بعملهم واخذ رواتبهم بجدارة وحلال حيث لا نكاد نراهم في المراكز والمستشفيات الحكومية.
4. أناشد علماء الدين والخطباء بالتأكيد على الرزق الحلال للأطباء الأخصائيين حيث يبلغ العائد اليومي أكثر من مليون دينار((( اتقوا الله سبحانه))وان هذه المهنة فيها ثواب عظيم كمهنة إنسانية خاصة أن معظم الأطباء الاخصائيين من الملتزمين بالدين الحنيف وفقدان إنسانيتهم يتجلى بأخذ الكشفية في عياداتهم الخاصة!!!!! .... وإثم عظيم عند استغلال المريض فالعملية الجراحية تتم بين ليلة وضحاها في المستشفى الأهلي بملايين الدنانير بينما تلك العملية تؤجل لسنة في المستشفى الحكومي!!!!!! لوجود ازدحام عليها لعدم قدرة معظم المرضى وقلة الصالات العمليات حيث يتناوب عليها عشرات الأطباء الأخصائيين ... فلماذا يا وزارة الصحة وجود كثرة في عدد الأخصائيين وقلة عدد الصالات؟؟؟؟؟؟!!!!!!! هل الدولة العراقية فقيرة!!! أم أن ذلك مخطط لملأ الجيوب على حساب الرعاية الصحية للمواطن العراقي وكما موجود في الخليج والعالم المتقدم ... الا يستحق العراقي أن يأخذ حصته من النفط كرعاية صحية أم فقط عضو مجلس النواب والمسؤولين يستحق ذلك!!!!!! 5. وأخيرا أناشد الفضائيات بالاهتمام بالتقارير اليومية للخدمات الصحية وعمل الزيارات اليومية للمستشفيات والمراكز الصحية وكشف الحقائق إمام الرأي العام....لان صحة المواطن الأغلى والاثمن ضمن تسلسل الخدمات التي تقدمها الدولة....فايهما أهم شارع غير مبلط أم ألاف العراقيين المصابين بإمراض مستعصية؟؟؟؟؟؟ ينتظرون الاهتمام والرعاية من الدولة والمجتمع. اللهم بلغت... اللهم فاشهد
Abuali Albahir- زائر
رد: مناشدة علماء الدين والخطباء بالتأكيد على الرزق الحلال للأطباء الأخصائيين خصوصا في الطب الذري
اخي الكريم ان شاء الله نعمم على الأئمة والخطباء طلبا بالحديث عن هذا الموضوع
شعبة الإرشاد- زائر
رد: مناشدة علماء الدين والخطباء بالتأكيد على الرزق الحلال للأطباء الأخصائيين خصوصا في الطب الذري
علما ان الشكوى يفترض ان توجه لوزارة الصحة لكونها صاحبة التخصص
شعبة الإرشاد- زائر
مواضيع مماثلة
» محافظ نينوى يحث علماء الدين في الموصل على توعية الناس بخطورة الظرف الأمني
» ما اهم سر لنجاح صلاح الدين الأيوبي في إدارة الدولة - عماد الدين خليل
» اسباب زيادة الرزق
» مناشدة اهالي الموصل القوات الأمنية توفير الحماية للمساجد
» نماذج من الليبرالية في بلاد المسلمين العربية خصوصا
» ما اهم سر لنجاح صلاح الدين الأيوبي في إدارة الدولة - عماد الدين خليل
» اسباب زيادة الرزق
» مناشدة اهالي الموصل القوات الأمنية توفير الحماية للمساجد
» نماذج من الليبرالية في بلاد المسلمين العربية خصوصا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى