لقاء مدير الدائرة مع صحيفة السفير وفضائية بغداد
صفحة 1 من اصل 1
لقاء مدير الدائرة مع صحيفة السفير وفضائية بغداد
اجرت صحيفة السفير وفضائية بغداد لقاءا صحفيا مع مدير الوقف السني في نينوى أبو بكر كنعان
تحدّث مدير الدائرة عن المظاهرات مبينا انها تسير في الطريق السلمي الحكيم بقيادة علماء ودعاة نينوى وان المظاهرات هي تعبير عن ارادة شعبية قبل كل شيء باطلاق سراح المعتقلين والمعتقلات داعيا القوات الأمنية للتعامل بالحسنى مع المتظاهرين وبين ايضا ان الوقف السني في نينوى لا سلطة له على جموع المتظاهرين ودعا الحكومة الى المسارعة في تنفيذ طلباتهم دون تسويف مبينا ان بعض العبارات السيئة التي تصدر من بعض المحتجين هي رد فعل على تصريحات استفزازية لبعض المسؤولين متمنيا زوال الأزمة في اقرب وقت وعودة السلام الإجتماعي للبلد داعيا لإحترام رأي الشعب.
وبيّن ان اهالي نينوى ليس من عادتهم الخروج في مظاهرات وان هذه اول مرة يخرجون فيها منذ الثمانينات وان الناس يئسوا من المخذّلين الذين يمنعونهم من المطالبة بحقوقهم لذا التفوا حول علمائهم
وبيّن ان كل طوائف العراق في سفينة واحدة فلا يجوز اضطهاد واقصاء احدهم بأية حجة للحفاظ على السفينة من الغرق وان المشكلة في التدخلات الخارجية التي تحرض طائفة على اخرى وان غاية الجميع العيش بسلام
كما تحدث مدير الدائرة عن المساعدات الاغاثية التي ارسلها اهالي نينوى الى مخيم اللاجئين السوريين في فايدة
ورد على الشائعة التي تزعم ان الوقف السني مسؤول عن تزويج اللاجئات السوريات من بعض الراغبين بالزواج من اهالي نينوى
واكد التزام الوقف السني بعدم استغلال المنبر لأغراض الانتخابات
كما عدّد مدير الدائرة النشاطات التي يساهم فيها ديوان الوقف السني في خدمة المجتمع فذكر منها:اغاثة اللاجئين ،دورات تطوير، اغاثة الايتام والأرامل ، تزويج الشباب ، احياء المناسبات الدينية،
وحث ايضا المسؤولين على تقديم الخدمات للشعب حتى لا يحتاجوا للتفكير في اساليب غير مشروعة لينالوا الحياة الكريمة وان مفتاح الحل للأزمة في عموم العراق هو توفير الأمن وفرص العمل للشباب وليس القمع والمعتقلات
كما نقل مدير الدائرة استنكار علماء الموصل لما تقوم به جهات امنية حكومية من جمع معلومات تفصيلية عن علماء الموصل تمهيدا لأعتقالهم او اغتيالهم لا قدر الله منددا بالتجاوزات التي تقوم بها القوات الأمنية على علماء ودعاة نينوى وخصوصا في بعض نقاط التفتيش متسائلا عن كيفية عبور سيارات متفجرة من هذه النقاط بكل سهولة وكيفية حدوث الإغتيالات للرموز البارزة في المحافظة وبين ان دور الوقف السني بحماية العلماء والدعاة هو باقامة الدعاوى القضائية ضد من يعتدي على حرماتهم وبين ان الوقف قد استحصل بعض الحقوق مثل عقوبة احد الجنود الذين اعتدوا على احد علماء الموصل في احد نقاط التفتيش
تحدّث مدير الدائرة عن المظاهرات مبينا انها تسير في الطريق السلمي الحكيم بقيادة علماء ودعاة نينوى وان المظاهرات هي تعبير عن ارادة شعبية قبل كل شيء باطلاق سراح المعتقلين والمعتقلات داعيا القوات الأمنية للتعامل بالحسنى مع المتظاهرين وبين ايضا ان الوقف السني في نينوى لا سلطة له على جموع المتظاهرين ودعا الحكومة الى المسارعة في تنفيذ طلباتهم دون تسويف مبينا ان بعض العبارات السيئة التي تصدر من بعض المحتجين هي رد فعل على تصريحات استفزازية لبعض المسؤولين متمنيا زوال الأزمة في اقرب وقت وعودة السلام الإجتماعي للبلد داعيا لإحترام رأي الشعب.
وبيّن ان اهالي نينوى ليس من عادتهم الخروج في مظاهرات وان هذه اول مرة يخرجون فيها منذ الثمانينات وان الناس يئسوا من المخذّلين الذين يمنعونهم من المطالبة بحقوقهم لذا التفوا حول علمائهم
وبيّن ان كل طوائف العراق في سفينة واحدة فلا يجوز اضطهاد واقصاء احدهم بأية حجة للحفاظ على السفينة من الغرق وان المشكلة في التدخلات الخارجية التي تحرض طائفة على اخرى وان غاية الجميع العيش بسلام
كما تحدث مدير الدائرة عن المساعدات الاغاثية التي ارسلها اهالي نينوى الى مخيم اللاجئين السوريين في فايدة
ورد على الشائعة التي تزعم ان الوقف السني مسؤول عن تزويج اللاجئات السوريات من بعض الراغبين بالزواج من اهالي نينوى
واكد التزام الوقف السني بعدم استغلال المنبر لأغراض الانتخابات
كما عدّد مدير الدائرة النشاطات التي يساهم فيها ديوان الوقف السني في خدمة المجتمع فذكر منها:اغاثة اللاجئين ،دورات تطوير، اغاثة الايتام والأرامل ، تزويج الشباب ، احياء المناسبات الدينية،
وحث ايضا المسؤولين على تقديم الخدمات للشعب حتى لا يحتاجوا للتفكير في اساليب غير مشروعة لينالوا الحياة الكريمة وان مفتاح الحل للأزمة في عموم العراق هو توفير الأمن وفرص العمل للشباب وليس القمع والمعتقلات
كما نقل مدير الدائرة استنكار علماء الموصل لما تقوم به جهات امنية حكومية من جمع معلومات تفصيلية عن علماء الموصل تمهيدا لأعتقالهم او اغتيالهم لا قدر الله منددا بالتجاوزات التي تقوم بها القوات الأمنية على علماء ودعاة نينوى وخصوصا في بعض نقاط التفتيش متسائلا عن كيفية عبور سيارات متفجرة من هذه النقاط بكل سهولة وكيفية حدوث الإغتيالات للرموز البارزة في المحافظة وبين ان دور الوقف السني بحماية العلماء والدعاة هو باقامة الدعاوى القضائية ضد من يعتدي على حرماتهم وبين ان الوقف قد استحصل بعض الحقوق مثل عقوبة احد الجنود الذين اعتدوا على احد علماء الموصل في احد نقاط التفتيش
مواضيع مماثلة
» لقاء قناة الموصلية مع مدير الدائرة
» لقاء صحفي مع مدير الدائرة
» لقاء صحفي مع مدير الدائرة
» لقاء مدير الدائرة مع المفتشين
» لقاء مدير الدائرة مع الموظفين
» لقاء صحفي مع مدير الدائرة
» لقاء صحفي مع مدير الدائرة
» لقاء مدير الدائرة مع المفتشين
» لقاء مدير الدائرة مع الموظفين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى